تشكّل الصور الفوتوغرافيّة والملصقات والمقاطع المصوّرة وغيرها من الصور جزءاً من الصراع الفلسطينيّ منذ العام 1948. وتملك وكالة الأمم المتّحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيّين في الشرق الأدنى، على الأرجح، أضخم أرشيف للصور والمقاطع المصوّرة الخاصّة باللاجئين الفلسطينيّين. وقد التقط هذه الصور مصوّرون محترفون من خلفيّات مختلفة.
ورسم عدد من الفنّانين أيضاً صوراً حول هذا الموضوع، مثل اسماعيل شمّوط الذي عكست لوحته المسمّاة "إلى أين؟" – والتي تُظهر أحفاداً يطرحون هذا السؤال على جدّهم – شعور الفلسطينيّين بالضياع نتيجة لنكبة 1948 التي طُردوا في خلالها من فلسطين.