تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

القوى "المارقة" عادت في إيران، بحسب مسؤول من عهد خاتمي

قال نائب وزير الداخليّة السابق، مرتضى مبالغ، إنّ أنشطة القوى "المارقة" المخرّبة تكثّفت من جديد بعد أن هدأت في عهد محمود أحمدي نجاد.

Arash Karami
مايو 15, 2014
khatamievent.jpg

تسبّب رجال بثياب مدنيّة مؤخّراً بتعطيل عدد من الفعاليات في إيران أو إلغائها. ويعتقد مسؤول سابق من حكومة محمد خاتمي أنّ القوى "المارقة" أصبحت ناشطة من جديد في إيران لأنّها شعرت بأنّ مصالحها في خطر.

وقال نائب وزير الداخليّة السابق في حكومة خاتمي الإصلاحيّة، مرتضى مبالغ، لصحيفة "اعتماد" إنّ "ظاهرة العناصر المارقة لديها وجهان. الوجه الأوّل هو الأفراد في البلاد الذين لا يأخذون سوى مصالحهم الشخصيّة بالاعتبار ولا يخضعون للأنظمة والقوانين". وأضاف أنّ العناصر المارقة ليست ظاهرة جديدة، لكنّ مستوى نشاطها شهد ارتفاعاً وانخفاضاً على مرّ السنين.

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in