تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

ما الهدف من عودة معبر مورك بين المعارضة والنظام في شمال حماة إلى العمل؟

يفتح معبر مورك بين النظام والمعارضة في ريف حماة الشماليّ أبوابه أمام مرور المدنيّين والشاحنات التجاريّة. هل يعدّ افتتاحه بداية لتطبيق أحد بنود الاتّفاق التركيّ–الروسيّ حول إدلب؟

Khaled al-Khateb
نوفمبر 13, 2018
GettyImages-1002981166.jpg

ريف حلب الشماليّ، سوريا - فتح معبر مورك أبوابه أمام حركة مرور المدنيّين في الاتّجاهين بين مناطق سيطرة المعارضة المسلّحة والنظام السوريّ، وذلك في 8 تشرين الثاني/نوفمبر 2018. ويطلق على المعبر اسم "مورك" لأنّه يقع في القرب من مدينة مورك التي تسيطر عليها المعارضة المسلّحة في ريف حماة، ويصل المعبر مناطق سيطرة المعارضة بمناطق سيطرة النظام في ريف حماة الشماليّ في جنوب محافظة إدلب. وقد جاء السماح بعبور المدنيّين من المعبر بعد أيّام قليلة على فتح المعبر أمام الحركة التجاريّة.

وكان المجلس المحلّيّ لمدينة مورك قد أعلن في 8 تشرين الثاني/نوفمبر عن استقبال المدنيّين الراغبين في المرور من المعبر، وقال المجلس في بيانه إنّ افتتاح المعبر يهدف إلى التخفيف من معاناة الناس في الشمال السوريّ.

Related Topics

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in