زار وفد من 110 أشخاص من بلديّة مرام في ولاية قونية التركيّة مدينة القدس في 9 تشرين الثاني/نوفمبر، لتنفيذ مشروع "على خطى عبد الحميد" الهادف إلى تنظيف الآثار العثمانيّة وأزقّة القدس القديمة والمسجد الأقصى بماء الورد.
ويعد المشروع مبادرة فردية من طرف بلدية مرام في قونية التركية صاحبة الفكرة، بهدف تعزيز التواجد التركي في القدس وزيارة المسجد الاقصى تلبية لدعوة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والتعرف على الآثار العثمانية في فلسطين، وجرى إطلاقه لأول مرة خلال عام 2017.