رام الله، الضفّة الغربيّة - لا تزال تداعيات الكشف عن بيع الكنيسة الأرثوذكسيّة 500 دونم من أراضيها في القدس الغربيّة لشركة إسرائيليّة خاصّة، والتي تعرف بـ"صفقة رحابيا"، تتفاعل داخل الأوساط الأرثوذكسيّة الرسميّة والشعبيّة في فلسطين والأردن، وهي الصفقة التي كشفت عنها صحيفة "كلكليست" الإسرائيليّة الإقتصاديّة في 27 حزيران/يونيو.
ويعود تاريخ الصفقة التي جرت بشكل سريّ إلى 2 آب/أغسطس من عام 2016، وتمّ الكشف مؤخرا عنها عقب دعوى قدّمتها الكنيسة إلى المحكمة المركزيّة في القدس لإصدار قرارات تلزم بلدية القدس بعدم مطالبة الكنيسة بالضرائب عن تلك الأراضي.