تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

القتال بين المتمرّدين يلقي بظلاله على مستشفيات الغوطة

بعد أن فقدت القوات النظامية السيطرة على الغوطة الشرقية، تسبب القتال بين المتمردين بتردّي الخدمات الطبيّة هناك.

Tom Rollins
يونيو 16, 2017
Syrians salvage medical items from a hospital following an air strike a rebel-controlled town in the eastern Ghouta region on the outskirts of the capital Damascus on May 1, 2017. 

 / AFP PHOTO / AMER ALMOHIBANY        (Photo credit should read AMER ALMOHIBANY/AFP/Getty Images)

أطلق هلا الشامي العام الماضي مبادرة طبية لجمع الأطفال من مبتوري الأطراف في الغوطة الشرقية بالأطباء المحليين. وتم نقل الأطفال إلى إحدى العيادات لتلقّي العلاج الفيزيائي الذي يحتاجون إليه وممارسة التمارين الرياضية، وإن أمكن الحصول على الأطراف الاصطناعية التي يتم تهريبها من وسط دمشق عبر الأنفاق قبل تركيبها حسب الطلب في مصانع سريّة.

وليست تجارب الأطفال سوى دليل على القصف المتواصل الذي تعرضت له الغوطة الشرقية منذ خروجها عن سيطرة الحكومة في العام 2013. الاّ أن المخاطر قد ارتفعت الآن، إذ تأتي برّاً وجوّاً.

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in