تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

العراقيّون يقلقون من التلوّث الإشعاعيّ ودعوات إلى كشف الحقائق

العراق يحتاج إلى دعم ماليّ وفنيّ دوليّ لمعالجة التلوّث الناجم عن مخلّفات الحروب

Adnan Abu Zeed
فبراير 13, 2017
A member of a counter-radiation team uses a Geiger counter to search for missing radioactive material in Basra, Iraq, February 21, 2016. Radioactive material that went missing in Iraq has been found dumped near a petrol station in the southern town of Zubair, officials said on Sunday, ending speculation it could be acquired by Islamic State and used as a weapon. The officials told Reuters the material, stored in a protective case the size of a laptop computer, was undamaged and there were no concerns about

العراق، بغداد- تكشف مطالبة التحالف الوطنيّ في 28 كانون الثاني/يناير، بضرورة التحقّق من التقارير التي تحدّثت عن وجود تلوّث إشعاعيّ في مدينة الصدر، في شرق العاصمة بغداد من جديد، عن الظاهرة التي يتكرّر الحديث عنها بين الحين والآخر، منذ بدأت الحروب في العراق في ثمانينات القرن الماضي، وهو ما يشير إليه الباحث كاظم المقدادي وهو مدير قسم البيئة في الأكاديمية العربية في الدنمارك في 24 كانون الثاني/يناير في حديث إلى وسائل إعلام، بأنّ "العراقيّين يتعرّضون إلى مخاطر الموادّ المشعّة وأبرزها اليورانيوم، منذ أكثر من 20 عاماً".

وأكّد النائب في البرلمان حسن سالم في 3 شباط/فبراير، رصد حالات تلوّث إشعاعيّ جديدة، بإعلانه إلى وسائل إعلام، عن "وصول نسبة التلوّث بالإشعاع الذي يسبّب السرطان في منطقة كسرة وعطش في بغداد إلى 62%" أكثر من الحالة العادية المقبولة، مبيّناً أنّ "سبب الإشعاع هو موادّ مشعّة ومعدّات عسكريّة".

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in