حرب الدعاية المبكرة للانتخابات...
حرب صامتة تدور منذ الإعلان عن الانتخابات المحليّة، يقودها ناشطون في حركة حماس على وسائل التواصل الاجتماعيّ، في حين أنّ المساجد لا تزال الأكثر دعماً للحركة.
![14064279_727555840709921_4251926069211181939_n.jpg](/sites/default/files/styles/article_hero_medium/public/almpics/2016/08/14064279_727555840709921_4251926069211181939_n.jpg/14064279_727555840709921_4251926069211181939_n.jpg?h=bb0b96e8&itok=T57dDrpm)
يبدو أنّ التعطّش إلى الانتخابات المحليّة المقرّر عقدها في 8 تشرين الأوّل/أكتوبر المقبل، جعل الكثير من المتحمّسين يقومون بدعاية انتخابيّة مبكرة، فقد مرّ 11 عاماً منذ آخر ورقة وضعها فلسطينيّ في صندوق الاقتراع.
وما يختلف حاليّاً عن انتخابات عام 2006، أنّه يتمّ استخدام وسائل التواصل الاجتماعيّ في الدعاية الانتخابيّة المبكرة، التي تعكس حالة من الاستقطاب الحادّ لأهالي قطاع غزّة بين حركتي حماس وفتح.