تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

جيل كامل في قطاع غزّة لم يعرف السلام

Palestinian boys play at their family house in Biet Lahiya town in the northern Gaza Strip March 24, 2015. REUTERS/Mohammed Salem 







 - RTR4UP0K

مدينة غزّة، قطاع غزة — أثار القرار الّذي اتّخذه وزير الخارجيّة الفرنسيّ لوران فابيوس في 30 كانون الأول/ديسمبر 2014، والّذي يقضي بتقديم مشروع، قبل سبتمبر/أيلول المقبل، إلى مجلس الأمن من أجل حلّ "الصراع الإسرائيليّ - الفلسطينيّ" وإقامة الدولة الفلسطينيّة، الكثير من الأسئلة حول ما إذا كانت الضفّة الغربيّة وقطاع غزّة أمام إتفاقيّة سلام أخرى، وجولة جديدة من المفاوضات.

ويقترح المشروع بحسب صحف دوليّة ومحليّة "تحديد مهلة قصوى مدّتها 18 شهراً للتوصّل عبر التّفاوض إلى حلّ عادل ودائم وشامل". ويؤكّد المقترح أنّه "في حال لم يتمّ التوصّل إلى إتّفاق في نهاية هذه الفترة ستعلن فرنسا أنّها ستعترف رسميّاً بدولة فلسطين".

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in