لم تخفي حماس رغبتها باستغلال أحداث المسجد الأقصى، لنقلها إلى الضفة الغربية، سواء من خلال مظاهرات شعبية أو تنفيذ عمليات مسلحة.
فقد باركت حماس يوم 16/11 العمليات الأخيرة التي استهدفت طعن ودهس عدد من الجنود والمستوطنين، واعتبرتها رد فعل طبيعي للانتهاكات الإسرائيلية ضد المقدسات، والاعتداء على المصلين، وتهجير المقدسيين، وطالبت الفلسطينيين في القدس والضفة بمزيد من العمليات.