لم يتعاف الفلسطينيّون في غزّة من جراح الحرب الإسرائيليّة الأخيرة، لا سيّما عشرات الآلاف منهم ممّن هدمت منازلهم، ولم يتمكّنوا من بنائها مجدّداً، وهم لا يزالون في مراكز الإيواء. كما أنّ المعابر على حالها، لم يطرأ عليها تحسّن، والفلسطينيّون في القطاع المحاصر لم يشعروا بأنّ بنود اتّفاق وقف إطلاق النار دخلت حيّز التنفيذ على الأرض.
تباطؤ الإعمار