تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

سفير مصر في اليمن: تدخّل قوّات بريّة يتوقّف على اعتبارات الأمن القوميّ المصريّ

Enas Hamed
أبريل 7, 2015
A man and his children ride on the back of a pick-up truck with their luggage as they flee Saudi-led air strikes in Sanaa April 6, 2015. Foreign nationals were on their way out of Yemen on Monday (April 6) as 12 days of strikes by a Saudi-led coalition have failed to halt the advance of the Iran-allied Houthis and triggered a growing humanitarian crisis for residents in central districts now cut off from the mainland. REUTERS/Khaled Abdullah - RTR4W8WJ

في السادس والعشرين من مارس/آذار الماضي، انطلقت العمليّة العسكريّة "عاصفة الحزم" ضدّ جماعة "أنصار الله" الحوثيّة في اليمن، بواسطة تحالف دول عربيّة، هي: المملكة العربيّة السعوديّة، الإمارات العربيّة المتّحدة، مصر، قطر، البحرين، الكويت، الأردن، المغرب، السودان، إضافة إلى باكستان وتركيا لضرب معاقل جماعة الحوثيّين عقب سيطرتهم على قصر الرئاسة في صنعاء. ومع دخول العمليّة العسكريّة أسبوعها الثاني، تبرز تساؤلات المصريّين حول مصير أبناء بلدهم العاملين في اليمن، مع عدم وجود رقم مؤكّد عن عددهم الكليّ. كما تتزايد الاستفهامات حول دور القوّات المصريّة المشاركة في العمليّة ومصيرها.

وأجرى "المونيتور" حواراً مع السفير المصريّ في اليمن الدّكتور يوسف الشرقاوي، الّذي عاد إلى القاهرة صباح الأربعاء في 25 مارس/آذار أيّ قبيل انطلاق "عاصفة الحزم" بساعات. ورغم عدم تواصله مع وسائل الإعلام في خصوص الحرب الدّائرة في اليمن، إلاّ أنّ "المونيتور" استطاع التّواصل معه، وكان هذا الحوار:

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in