تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

ما الذي يهدد أبنية بيروت التراثية القديمة

يطالب الناشطون في لبنان بتطوير قوانين تضمن المحافظة على المباني التراثية، حيث تؤدي القوانين البالية وفوضى التخطيط الحضري الى تدمير المباني التراثيّة.
TO GO WITH AFP STORY BY RANA MOUSSAOUI
A picture taken on November 24, 2014 shows Ras Beirut's landmark Rose House, an Ottoman villa overlooking the Mediterranean in the heart of the Lebanese capital, that is a lonely reminder of Beirut's romantic past.  A rare survivor not just of the 15-year civil war that claimed so many of its historic mansions, but the building boom that came with peace from 1990, it is even said to haunt some of the Beirutis' dreams as a symbol of the lightness and beauty their city s
اقرأ في 

يتم استبدال الأبنية الشاهقة في بيروت بالمناطق والأبنية التاريخية أو التراثية. ليس البيت الأحمر والبيت الزهر ومعمل "لذيذة" للجعة سوى دلائل على غياب التخطيط المدني في العاصمة اللبنانية حيث يزعن التراث للمال.

أصدر وزير الثقافة الجديد غطاس خوري في 3 شباط\فبراير القرار رقم 32 والذي يقضي بشطب البيت الأحمر الشهير والواقع في شارع الحمرا في منطقة رأس بيروت، غرب بيروت، من قائمة المباني المحمية. وذلك بعد مرور سبعة أشهر فقط على اصدار الوزير السابق روني عرايجي القرار رقم 95 في تموز\يوليو 2016 الذي يقضي باضافة البيت الأحمر الى القائمة. يعود البيت الأحمر إلى القرن الثامن عشر وهو أحد أقدم بيوت الحمرا.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.