عانى قطاع الآثار المصرية أزمات عدة خلال الأعوام الأربعة الأخيرة، مصر التي تمتلك نحو نصف آثار العالم تفقد آثارها بشكل شبه يومي، سنوات من الانفلات الأمني شجعت المنقبين عن الآثار لتوسيع نشاطهم، وبفضل المهربين وصلت قطع أثرية مصرية لأن تباع في كبرى قاعات المزادات في العالم.
وعلى الجانب الآخر تسعى وزارة الآثار المصرية لجذب أنظار العالم مرة أخرى لآثارها، بكشف في مقبرة توت عنخ آمون اعتبره وزير الآثار المصري السابق ممدوح الدماطي اكتشاف القرن.